بدون مقدمات
لمحاولة فهم هؤلاء البلابل المملؤين بشيء لم يحدد بعد ، والمفرغين من كل شيء بدون تحديد..
المهم لنبدأ من البيت ..
البيت الذي يتعلم فيه عادة كل إنسان أبجدية الحياة ..فهل تعلم ذلك البلبل الذي يمسك بهاتفه النقال الذي الله اعلم هل اشتراه أم سرقه من بلبل أخر و يستمع لموسيقى لا معنى لها و لا طعم ولا اسم لها عبارة عن أصوات تتقاطع مع أصوات داخل ذلك البلبل و البلابل يقدسون الهيب هوب هذا النوع من الموسيقى الغربية لا يقدس حتى الأم التي ربت و تعبت و اسألوا (eminem )صاحب هذه الموسيقى المريضة. نأتي لشيء أخر مهم في حياة البلبل انه
ال(GEL )المنتهي الصلاحية في بلد المنشأ و تم توريده ليقوم بإسقاط ما تبقى من شعر في رؤوس هولاء البلابل
وما يتميز به بلابل هذا الوقت و هم لم يتواجدوا إلا في هذا الوقت الآن (السراويل الطايحة).
هؤلاء البلابل أصيبوا بمشكلة الوقوف في منتصف طريق الجهل بحضارتهم الموبوءة فلا هم وصلوا إلى ما يريدون و ما يتمنون و لا هم عادوا إلى جهلهم الأول يعيشون في حالة تأخر حتى الثمالة ...
الثمالة التي أصبحت باب من أبواب الرجولة و التقدم عند البلابل مع العلم أن من يثمل من البلابل تحدث له أشياء لا يسعنا المجال لذكرها كوني أترفع عن ذكرها لما بها من ................المهم الثمالة التي كانت عيب لا يغفره لك المجتمع لدرجة أن مجتمعنا الآن يستغرب مِن مَن لا يثمل و يستهجن الاستغراب من هكذا أفعال. هؤلاء البلابل و بصدق لا اعرف سبب التسمية و لكن ذكرت التسمية ووعدت بأن اكتب عنهم قصة هم لهم اتيكيت بلبولي خاص بهم :
1-لا يملكون حق قرطاس دخان المالبورو و عادة القرطاس من برة مالبورو ومن جوه سباسي من أي نوع دخان أخر.
2-دائما سماعات الموبايل في وذنيهم بفائدة وبدونها و ما عندهمش رصيد .
3-يقومون بمشط شعرهم بطرق غريبة تدعو للتقيؤ أحيانا .
4-سراويلهم طايحة و ثلاث أرباع مؤخرتهم تطل من شرفة السروال..
.........................................................................................................................
ألا يوجد من ينبه هؤلاء (البلابل)و يقول لهم أن من العيب أن يطل ظهرك من تحت الفانيليا أمتاعك مش ثلاث أرباع مؤخرتك من شرفة سروالك..
أصبح الأمر مسألة تحتاج إلى حل و الحل يبدأ من المنزل الذي تخرج منه المؤخرة مطلة على الشارع و الشارع المحترم يستهجن هذا الفعل و يرى هذه الفعلة بشعة ..سؤال هل هذه ثقافة؟؟
أي ثقافة محورها المؤخرة؟؟؟؟وهل الثقافة ضاقت أبوابها و لم تعد تجد إلا باب المؤخرات ؟؟
و المشكلة أن ألوان الملابس الداخلية هو محور المباهاة و الفن في هذا الموضوع ...على فكرة (الدنيا جابت ما فيها)
وأخيرا تحية مني لكل شاب يؤمن بأن احترام الناس هو احترام للنفس و أن احترام النفس هو قيم يزرعها البيت الذي تم بناءه بمال حلال و سهرت على هذه القيم أم عاشت في كنف عائلة تحترم ثقافة أجدادنا الراقية ثقافة تحترم كل ما هو حي هذه القيم التي تسقى من ماء(الحياء)الذي إن غاب مات كل شيء ...
تحية لكم أعزائي المحترمين غير الآبهين لما يحدث من حولكم من نزع للحياء و المتمسكين بكل ما هو قيم و راقي في حياتنا و مجتمعنا الراقي و المحافظ رغم سراويل البلابل الطايحة..
كلما أرى احد هؤلاء البلابل أمامي في الطريق كوني لا املك سيارة و تعودت الذهاب لعملي كعابي أتذكر أغنية رائعة لفرقة( جيل جيلاله) المغربية اسم هذه الأغنية( يا هايم دايم )..
دمتم بخير و رقي ...
المهم لنبدأ من البيت ..
البيت الذي يتعلم فيه عادة كل إنسان أبجدية الحياة ..فهل تعلم ذلك البلبل الذي يمسك بهاتفه النقال الذي الله اعلم هل اشتراه أم سرقه من بلبل أخر و يستمع لموسيقى لا معنى لها و لا طعم ولا اسم لها عبارة عن أصوات تتقاطع مع أصوات داخل ذلك البلبل و البلابل يقدسون الهيب هوب هذا النوع من الموسيقى الغربية لا يقدس حتى الأم التي ربت و تعبت و اسألوا (eminem )صاحب هذه الموسيقى المريضة. نأتي لشيء أخر مهم في حياة البلبل انه
ال(GEL )المنتهي الصلاحية في بلد المنشأ و تم توريده ليقوم بإسقاط ما تبقى من شعر في رؤوس هولاء البلابل
وما يتميز به بلابل هذا الوقت و هم لم يتواجدوا إلا في هذا الوقت الآن (السراويل الطايحة).
هؤلاء البلابل أصيبوا بمشكلة الوقوف في منتصف طريق الجهل بحضارتهم الموبوءة فلا هم وصلوا إلى ما يريدون و ما يتمنون و لا هم عادوا إلى جهلهم الأول يعيشون في حالة تأخر حتى الثمالة ...
الثمالة التي أصبحت باب من أبواب الرجولة و التقدم عند البلابل مع العلم أن من يثمل من البلابل تحدث له أشياء لا يسعنا المجال لذكرها كوني أترفع عن ذكرها لما بها من ................المهم الثمالة التي كانت عيب لا يغفره لك المجتمع لدرجة أن مجتمعنا الآن يستغرب مِن مَن لا يثمل و يستهجن الاستغراب من هكذا أفعال. هؤلاء البلابل و بصدق لا اعرف سبب التسمية و لكن ذكرت التسمية ووعدت بأن اكتب عنهم قصة هم لهم اتيكيت بلبولي خاص بهم :
1-لا يملكون حق قرطاس دخان المالبورو و عادة القرطاس من برة مالبورو ومن جوه سباسي من أي نوع دخان أخر.
2-دائما سماعات الموبايل في وذنيهم بفائدة وبدونها و ما عندهمش رصيد .
3-يقومون بمشط شعرهم بطرق غريبة تدعو للتقيؤ أحيانا .
4-سراويلهم طايحة و ثلاث أرباع مؤخرتهم تطل من شرفة السروال..
.........................................................................................................................
ألا يوجد من ينبه هؤلاء (البلابل)و يقول لهم أن من العيب أن يطل ظهرك من تحت الفانيليا أمتاعك مش ثلاث أرباع مؤخرتك من شرفة سروالك..
أصبح الأمر مسألة تحتاج إلى حل و الحل يبدأ من المنزل الذي تخرج منه المؤخرة مطلة على الشارع و الشارع المحترم يستهجن هذا الفعل و يرى هذه الفعلة بشعة ..سؤال هل هذه ثقافة؟؟
أي ثقافة محورها المؤخرة؟؟؟؟وهل الثقافة ضاقت أبوابها و لم تعد تجد إلا باب المؤخرات ؟؟
و المشكلة أن ألوان الملابس الداخلية هو محور المباهاة و الفن في هذا الموضوع ...على فكرة (الدنيا جابت ما فيها)
وأخيرا تحية مني لكل شاب يؤمن بأن احترام الناس هو احترام للنفس و أن احترام النفس هو قيم يزرعها البيت الذي تم بناءه بمال حلال و سهرت على هذه القيم أم عاشت في كنف عائلة تحترم ثقافة أجدادنا الراقية ثقافة تحترم كل ما هو حي هذه القيم التي تسقى من ماء(الحياء)الذي إن غاب مات كل شيء ...
تحية لكم أعزائي المحترمين غير الآبهين لما يحدث من حولكم من نزع للحياء و المتمسكين بكل ما هو قيم و راقي في حياتنا و مجتمعنا الراقي و المحافظ رغم سراويل البلابل الطايحة..
كلما أرى احد هؤلاء البلابل أمامي في الطريق كوني لا املك سيارة و تعودت الذهاب لعملي كعابي أتذكر أغنية رائعة لفرقة( جيل جيلاله) المغربية اسم هذه الأغنية( يا هايم دايم )..
دمتم بخير و رقي ...
و الله العظيم صدقت يا طارق ..الدنيا جابت ما فيها
ردحذفو الغرين أن الواحد منهم يحرص على تغطية رأسه بقبعة تقليعة غريبة الشكل.. وينسى أو يتناسى أن يغطي مؤخرة اهله ..
هههههههههههههههه
ردحذفيا صديقي لو ان اهله قاموا بتربيته لقام بتغطية مؤخرتهم ولكن هذا ما حدث